فارس العرب
اهلا وسهلا فى منتداكم ومنتدى كل العرب و يسعد نا مشا ر كتكم ا لفعا له
فارس العرب
اهلا وسهلا فى منتداكم ومنتدى كل العرب و يسعد نا مشا ر كتكم ا لفعا له
فارس العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فارس العرب

اسلامى- برامج- افلام- اغانى- تعارف-ثقافى-تعا ر ف -ا بحا ث -ا حا د يث- ا د م و حو ا ء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» من و صا يا نبى ا لر حمه محمد صلى ا لله عليه و سلم
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 06, 2014 1:05 am من طرف mahmoodtaha

» فضائل شهر ر مضا ن ا لكر يم
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأحد يونيو 22, 2014 7:54 pm من طرف mahmoodtaha

» أ هلا و مر حبا بكم فى منتد ا كم و منتد ى كل ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأحد يونيو 22, 2014 7:29 pm من طرف mahmoodtaha

» أ هلا و مر حبا بكم فى منتد ا كم و منتد ى كل ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأحد فبراير 09, 2014 11:47 am من طرف mahmoodtaha

» أ هلا و مر حبا بكم فى منتد ا كم و منتد ى كل ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالسبت فبراير 08, 2014 11:13 pm من طرف mahmoodtaha

» تر حيب بز و ا ر منتد ى فا ر س ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 18, 2013 9:42 pm من طرف mahmoodtaha

» فضل ا لآ شهر ا لحر م
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأحد سبتمبر 29, 2013 9:47 pm من طرف mahmoodtaha

» تر حيب بز و ا ر منتد ى فا ر س ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 13, 2013 8:29 pm من طرف mahmoodtaha

» تر حيب بز و ا ر منتد ى فا ر س ا لعر ب
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 11, 2013 11:52 am من طرف mahmoodtaha

نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 -سلا ميا ت قصص ا لقر اء ن -17

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mahmoodtaha
Admin
mahmoodtaha


عدد المساهمات : 402
نقاط : 1125
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 01/06/2013
العمر : 29

-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 Empty
مُساهمةموضوع: -سلا ميا ت قصص ا لقر اء ن -17   -سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 I_icon_minitimeالأحد يونيو 16, 2013 2:45 pm

ن






-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 100818122737nUON 


موقع القصة في القرآن الكريم:
ورد ذكر القصة في سورة. قال الله تعالى: {إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ وَلَا يَسْتَثْنُونَ فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}... (سورة القلم آية (17 – 33).
وهذا مثل ضربه الله لكفار قريش، فيما أنعم به عليهم من إرسال الرسول العظيم الكريم إليهم، فقابلوه بالتكذيب والمخالفة، كما قال تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَار}.
القصة:
قال إبن عباس: إنه كان شيخ كانت له جنة، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى يعطي كل ذي حق حقه. فلما قبض الشيخ وورثه بنوه -وكان له خمسة من البنين- فحملت جنتهم في تلك السنة التي هلك فيها أبوهم حملا لم يكن حملته من قبل ذلك، فراح الفتية إلى جنتهم بعد صلاة العصر.


فأشرفوا على ثمرة ورزق فاضل لم يعاينوا مثله في حياة أبيهم. فلما نظروا إلى الفضل طغوا وبغوا، وقال بعضهم لبعض: إن أبانا كان شيخا كبيرا قد ذهب عقله وخرف، فهلموا نتعاهد ونتعاقد فيما بيننا أن لا نعطي أحدا من فقراء المسلمين في عامنا هذا شيئا، حتى نستغني وتكثر أموالنا، ثم نستأنف الصنعة فيما يستقبل من السنين المقبلة. فرضي بذلك منهم أربعة، وسخط الخامس وهو الذي قال تعالى: (قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون). 


فقال لهم أوسطهم: اتقوا الله وكونوا على منهاج أبيكم تسلموا وتغنموا، فبطشوا به، فضربوه ضربا مبرحا. فلما أيقن الأخ أنهم يريدون قتله دخل معهم في مشورتهم كارها لأمرهم، غير طائع، فراحوا إلى منازلهم ثم حلفوا بالله أن يصرموه إذا أصبحوا، ولم يقولوا إن شاء الله.
فابتلاهم الله بذلك الذنب، وحال بينهم وبين ذلك الرزق الذي كانوا أشرفوا عليه. [تفسير القمي،ج2،ص381].
إنها سنة إلهية: 
ولعل في القصة إشارة إلى أن الله تعالى أجرى نفس السنة على المترفين أو طالهم منه شيء من العذاب في الدنيا. وفي رواية أبي الجارود عن الإمام الباقر عليه السلام تأكيد لذلك، اذ قال: (إن اهل مكة أبتلوا بالجوع كما أبتلي أصحاب الجنة).
فهذه السنة تنطبق على كل من تشمل الآيات التالية: {ولا تطع كل حلاف مهين* هماز مشاء بنميم* مناع للخير معتد أثيم* عتل بعد ذلك زنيم* أن كان ذا مال وبنين* إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين* سنسمه على الخرطوم} [القلم/ 10-16].
بعد ذلك يقول ربنا عز وجل: {إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمونها مصبحين ولا يستثنون}.
أي اختبرناهم بالثروة بمثل ما اختبرنا أصحاب المزرعة. ومادامت السنن الإلهية في الحياة واحدة، فيجب إذن أن يعتبر الإنسان بالآخرين، سواء المعاصرين له أو الذين سبقوه، وأن يعيش في الحياة كتلميذ، لأنها مدرسة وأحداثها خير معلم لمن أراد وألقى السمع وأعمل الفكر وهو شهيد.


بهذه الهدفية يجب أن نطالع القصص ونقرأ التاريخ. فهذه قصة أصحاب الجنة يعرضها الوحي لتكون أحداثها ودروسها موعظة وعبرة للإنسانية.
ومن الملفت للنظر، إن القرآن في عرضه لهذه القصة لا يحدثنا عن الموقع الجغرافي للجنة، هل كانت في اليمن أو في الحبشة، ولا عن مساحتها ونوع الثمرة التي أقسم أصحابها على صرمها.. لأن هذه الأمور ليست بذات أهمية في منهج الوحي، إنما المهم المواقف والمواعظ والأحداث لمعبرة، سواء فصل العرض أو أختصر.
ومكروا ومكر الله: 
فأشار القرآن إلى أنهم كيف أقسموا على قطف ثمار مزرعتهم دون إعطاء الفقراء شيئا منها، وتعاهدوا على ذلك. ولكن هل فلحوا في أمرهم؟ كلا.. {فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم}.
إن الله الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، ما كان ليغفل عن تدبير خلقه، وإجراء سننه في الحياة. فقد أراد أن يجعل آية تهديهم إلى الإيمان به والتسليم لأوامره بالإنفاق على المساكين وإعطاء كل ذي حق حقه.. وأن يعلم الإنسان بأن الجزاء حقيقة واقعية، وإنه نتيجة عمله.
وهكذا يواجه مكر الله مكر الإنسان، فيدعه هباء منثورا، {ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين}. وإذا استطاعوا أن يخفوا مكرهم عن المساكين، فهل استطاعوا أن يخفوه عن عالم الغيب والشهادة؟ كلا.. وقد أرسل الله تعالى طائفة ليثبت لهم هذه الحقيقة: {فتنادوا مصبحين* أن أغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين* فانطلقوا وهم يتخافتون* أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين* وغدوا على حرد قادرين* فلما رأوها قالوا إنا لضالون* بل نحن محرومون} (القلم/ 21-27).
في تلك اللحظة الحرجة اهتدوا إلى أن الحرمان الحقيقي ليس قلة المال والجاه، وإنما الحرمان والمسكنة قلة الإيمان والمعرفة بالله.
وهكذا أصبح هذا الحادث المريع بمثابة صدمة قوية أيقظتهم من نومة الضلال والحرمان، وصار بداية لرحلة العروج في آفاق التوبة والإنابة، والتي أولها اكتشاف الإنسان خطئه في الحياة.
ومن هنا نهتدي إلى أن من أهم الحكم التي وراء أخذ الله الناس بالبأساء والضراء وألوان من العذاب في الدنيا، هو تصحيح مسيرة الإنسان بإحياء ضميره واستثارة عقله من خلال ذلك، كما قال ربنا عز وجل: {فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون}. 




قصة تستحق التأمل: 
فما أحوجنا أن نتأمل قصة هؤلاء الأخوة الذين اعتبروا بآيات الله، وراجعوا أنفسهم بحثا عن الحقيقة لما رأوا جنتهم وقد أصبحت كالصريم، فنغير من أنفسنا ليغير الله ما نحن فيه. إذ ما أشبه تلك الجنة وقد طاف عليها طائف من الله بحضارتنا التي صرمتها عوامل الانحطاط والتخلف ولو أنهم استمعوا إلى نداء المصلحين لما ابتلوا بتلك النهاية المريعة. وهكذا كل أمة لا تفلح إلا إذا عرفت قيمة المصلحين، فاستمعت إلى نصائحهم، واستجابت لبلاغهم وإنذارهم.
لهذا الدور تصدى أوسط أصحاب الجنة، فعارضهم في البداية حينما أزمعوا وأجمعوا على الخطيئة، وذكرهم لما أصابهم عذاب الله بالحق، وحملهم كامل المسؤولية، وإستفاد من الصدمة التي أصابتهم في إرشادهم إلى العلاج الناجع.
{قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون} من هذا الموقف نهتدي إلى بصيرة هامة ينبغي لطلائع التغيير الحضاري ورجال الإصلاح أن يدركوها ويأخذوا بها في تحركهم إلى ذلك الهدف العظيم، وهي: إن المجتمعات والأمم حينما تضل عن الحق وتتبع النظم البشرية المنحرفة، تصير إلى الحرمان، وتحدث في داخلها هزة عنيفة (صحوة) ذات وجهين، أحدهما القناعة بخطأ المسيرة السابقة، والآخر البحث عن المنهج الصالح. وهذه خير فرصة لهم يعرضوا فيها الرؤى والأفكار الرسالية، ويوجهوا الناس اليها.
من هذه الفرصة استفاد أوسط أصحاب الجنة، بحيث حذر أخوته من أخطائهم، وأرشدهم إلى سبيل الصواب.
{قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين* فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون* قالوا ياويلنا إنا كنا طاغين* عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون}
وقصة هؤلاء شبيه بقوله تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ}
قيل: هذا مثل مضروب لأهل مكة. وقيل: هم أهل مكة أنفسهم، ضربهم مثلا لأنفسهم. ولا ينافي ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم.



قصة ابرهة وهدم الكعبة


-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 2Q== 




بسم الله الرحمن الرحيم ..

ماهي قصة اصحاب الفيل .. ومن هم اهل الفيل ولماذا أراد اهل الفيل هدم الكعبه ..؟


كما يعلم الجميع ان الكعبه هي بيت الله العزيز والشريف والذي زاد من تعظيم المسلمين بأن هذه الكعبه المشرفه شرف العز والمكانه لدي الكثير من الناس عامه من المسلمين وخاصه لأصحاب اهل مكه .. ؟ 


ولما كانت هذه لكعبه هي ساس البيوت في الارض .. لقول الله عز وجل .. ( ان اول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا ) 

اذا هذا اول بيت وضع في الارض وهو بيت الله الشريف الكعبه المشرفه ..

والكعبه هي التي يحج اليها الناس من جميع الارض .. وهي التي في الحديث الصحيح ان جميع الأنبياء قد زاروا هذه الكعبه الشريفه .. ؟

ونأتي الى بعض المحاور والنقاط قبل دخولنا الى القصه وهي قصة اصحاب الفيل ..؟

كما نعلم جميعا ان اول من كسى الكعبه المشرفه في التاريخ هو ملك اليمن او كما في الاصح تبع اليمن وهو ( تبان اسعد ابن ابي الكر ) 

وكان هذا الشخص على النصرانيه وقد حقد على اليهود ولما سافر الى المدينه لكي يقاتل اليهود وصل اولا الى مكه ونام بجوار الكعبه وحلم في المنام انه يكسوا الكعبه فستيقظ وكسا الكعبه الشريفه بصوف 

ونام في الليله الأخرى وتحلم بانه يكسوها بأفضل من ذالك فطلب من اليمن حرير خالص وغالي وكسا الكعبه الشريفه وكانت العرب تضع كسوة فوق كسوة الى زمن عبدالمطلب جد النبي الكريم صلى الله علية وسلم .. فرأوا العرب ان الكعبه ستنهدم بسبب ثقل الكسوة عليها فنزعها عبدالمطلب وامر ان تضع كسوة في كل عام ..

نأتي الى صلب الموضوع كما تعلمون ان تبان اسعد صارت له هدنه مع اليهود ولم يقالتهم ورجع الى اليمن في قصة طويله .. 

مات تبان اسعد وخلف من بعده ذو نواس ابن تبان اسعد وكان ضالما جبارا على اليهوديه . 

وكما نعلم انه هو الذي قام بحرق الناس في الاخدود في قصة اصحاب الأخدود وهي قصة طويله خلاصتها ان الناس آمنوا بدين الغلام الذي كان على النصرانيه فعجز ذو نواس على قتله وقال له الغلام لن تقتلني الا بعد ان تسمي بلله وتأخذ قوسي ونبلي وتقتلني .. ففعلا فعل ذالك وقتل الغلام ودخل 20,000 الف من اهل اليمن في النصرانيه فأمر بقتلهم جميعا في النار بحرقهم في الاخدود الا رجل فر من بينهم ..

فهذا الرجل وصل الى الرومان بقيادة قيصر وقيصر كان على النصرانيه ومتعصب بعد .. فوصل اليه الرجل لكي يثأر الى اهله وقومه .. فأخبره الرجل فغضب قيصر وقال كيف يقتل ذو نواس من هم على ديني ولكن قال قيصر اليمن بعيده من هنا لتحريك جيش للقتال .. ولكن انا اقلك انا سأرسل معك رساله الى النجاشي ملك الحبشه فهو على النصرانيه وحتما سيساعدك .. وفعلا اخذ الرجل الرساله وذهب بها الى النجاشي ..

وصل الرجل الى الحبشه الحبشه قريبه من اليمن .. فغضب النجاشي وقال كيف يتجرء على قتل من كان على ديني فجهز جيشا كبير معد وقوي جدا .. وكان من بين القاده في الجيش رجلان 

الاول وهو قائد الجيش هو ارياض ومن بين القاده في الجيش رجل اسمه أبرهه الحبشي . 

قاد الجيش ارياض ووصل الى اليمن وحصل القتال وانتصر جيش النجاشي في المعركه .. واصبح ارياض هو حاكم اليمن والي النجاشي في اليمن ..؟ واصبحت اليمن تابعه للنجاشي .

مرت السنين واصبح ارياض يضلم الناس ضلما شديدا حتى صار يضلم اهل الحبشه الي معاه . 

فقام جماعة من الجيش الحبشي بقياده ابرهه وقالوا لا بد من ازاحة الحكم عن ارياض فجمعوا هؤلاء جماعة كبيرة من الذين يعارضون ارياض وحصلت المعركه بين الجيشان جيش اهل الحبشه نفسه .

فبينما تواجه الجيشان للقتال أستأذن أبرهه من ارياض في كلام فوافق وقال له لما نهلك جيش الحبشه اذا احنا تقاتلنا وفنا الجيش من سيحكم اليمن .. فقال ما رأي قال انا وانت نتقاتل فقال نعم 

فتقاتلا الرجلان فضرب ارياض ابرهه على خشمه فقطع نصف انفه ولذالك كان يسمى ابرهه الأشرم 

ولكن ابرهه قتل أرياض .. واصبح هو الحاكم .

فسمع بذالك النجاشي فغضب فقال كيف يتقاتل الأحباش مع بعضهم البعض وكيف يتجرأ ان يقتل أبرهه ارياض والي على اليمن .. والله لن أرجع حتى ادوس بقدمي اليمن وأجز شعر ابرهه أذلال له 


فسمع بذالك ابرهه فقام وحلق شعر نفسه واخذ تراب وارسله مع رسول الى الحبشه وقال يا نجاشي هذا تراب اليمن دوس عليه وهذا شعري جزيناه لك وما فعلت اذا فعلت الا لما ضلمنا ارياض فقال اذا كان هذا ما حصل فلا بأس وقال ابرهه انا خادمك وانا مطيعك وانا واليك في اليمن .. 

مرت الايام ففكر ابرهه كيف يرضي النجاشي وكيف يضهر ولائه له .. فأمر ببناء كنسيه عظيمه في اليمن وسماها ( القليس ) وامر الناس بلحج اليها بدل الحج الى الكعبه .. ولكن الناس لم تاتي .

فسمع رجل من الذي يعضمون الكعبه بهذا الامر فقال ماهي هذه االقليس ايردون ان تكون مثل الكعبه كيف فسافر الى اليمن ودخل القليس وقضاء حاجته فيها ولطخ جدرانها بعذرته .. وخرج 

فسمع بذالك أبرهه فقال من فعل ذالك قالواهذا رجل من اهل النسي قال ما النسي قالوا من الذين يعضمون الكعبه قال ماهي الكعبه فأخبوره بذالك فعرف ان الناس لن تحج اليه الى بعد ان يهدم الكعبه 

ففعلا جهز جيش كبيرا للذهاب الى مكه وجعل الذي يقود الجيش فيلا عظيما اسمه محمود لهدم الكعبه .

وصل أبره الى تخوم الحجاز فخرجت قبيلتان لمحاربته وانتصر عليهم ابرهه واسر كل من حكامهم وصل ابرهه الى مشارف الطائف الطائف لا خير فيهم قالوا احنا مالنا شغل تبي تهدم الكعبه روح اهدمها وعشان نثبت انا صادقين معك نرسل معك رجل يدلك وين الكعبه لأنه ما يعرف الكعبه هو اصلا .. ابرهه . 

فتطوع رجل اسمه ذو رغال وتحرك الجيش, بين مكه والطائف مات ذو رغال واتخذت العرب قبره مرجما له بسبب خيانته للعرب .. 

وصل ابرهه الى مكه .. استسلمت مكه له وامر الفيل محمود بتوجه الى الكعبه وهدمها ولكن الفيل برك على الارض وجهوه الى جهة اليمن قام ومشى وجهوهه الى الكعبه يبرك . 

فبينما هم يعالجون مشكلة الفيل اذا اقبلت غيمة سوداء من بعيد فلما اقتربت فأذا هي الطير الأبابيل

عصافير كل عصفور معه ثلاث احجار من سجيل في المنقار واحده وفي الرجل اليمين واحده واليسار واحده .

فكانت ترميهم فتصيب الرجل منهم مع راسه وتخرج مع دبره فيسيح الرجل .. فمات كل جيش ابرهه لذالك يقول الله تبارك وتعالى ( الم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل . الم يجعل كيدهم في تضليل وأرسل عليهم طيراً ابابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصفٍ مأكول ) 


ولذالك سمى العرب ذالك العام عام الفيل الذي ولد فيه نبي الامه وخير البشر واصفها محمد ابن عبدالله القرشي الهاشمي . صلى الله علية وسلم .. 
خمسين يوماً بعد حادث الفيل ..


الله اكبر الله اكبر ولله الحمد 
الله اكبر كبيرا 
والحمدالله كثيرا 
وسبحان الله بكرة واصيلا 
وصلى الله علي سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا 






يونس عليه السلام والحوت
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 Images?q=tbn:ANd9GcRnXxtGv7Hx5ZMh63NktzWIQ-3_Q9FqY6RUt4zAZruRy0xIPVPt 




أرسل الله – تعالى – يونس – عليه السلام إلى أهل نينوى بالعراق، فكذبوه ورجموه وشتموه ،
فبقي يدعوهم زمانا ً طويلا ً ، ولم يزدادوا إلا طغيانا ً وكفرا ً ، فدعا عليهم ، فأوحى الله –تعالى
إليه أن لاتعجل على قومك ، وادعهم أربعين يوما ً، فإن آمنوا نجو ا وإلا أخذهم العذاب .
فدعاهم يونس أربعين يوما ً فلم يستجيبوا له . فقال : إلهي وسيدي أنت أعلم بهم مني . فأوحى
الله – تعالى – إليه أن أخرج من بين أظهرهم ، فإني معذبهم ، فخرج يونس عليه السلام إلى ريف الدجلة ،
ينظر كيف ينزل عليهم العذاب ، ثم أنّ الله - تعالى – أوحى إلى مالك ٍ خازن النار أن يخرج شرارة ً
من أرض الحطمة ليرسلها على قوم يونس ، فأخرج مالكٌ شرارة ً من قعرالحُطمةِ
كأنها سحابة سوداء ، وجاءت بها الزبانية في الهواء إلى نينوى ، وانبسطت على بلاد القوم ، وظن
الناس أنها مطرٌ . ونظر الملك إلى السحابة ِ والنار تتطاير منها ، فاستدعى وزيره - وكان قد آمن
بيونس سرَّ ا ً - فقال : هذا العذاب الذي وعدنا به يونس ، فالحذر الحذر َ ، فلما سمع الملك بذلك
لبس مـِسحا ً أسود ، وكذلك كل من في البلد ، وخرجوا إلى تل ٍ قرب المدينة ِ فصعدوا عليه ونادوا :
يا إله السماء ، يا إله يونس اعف عنا ، فقد جئنا إليك بعد أن ظلمنا أنفسنا ، وتبنا إليـــــك
وصدقنا بما جاء به نبيك ورسولك يونس ، فاغفر لنا ، فنحن نشهد ُ أن لا إله إلا أنت ، وخروا
جميعا ً ساجدين . فلما علم الله –تعالى – منهم صدق النية رفع عنهم العذاب .
كل هذا ويونس على شاطيء دجلة ينتظر ما يحل بقومه ، فبينما هو في الطريق إذ تعرَّض له إبليس
في صورة شيخ قد اقبل من المدينة ، فقال له يونس : يا شيخ من أين أقبلتَ ؟ قال : من نينوى .
قال : ما فعل الله بها ؟ قال : نشر علينا رحمته وغفر ذنوبنا ، وكشف عنا العذاب . فلما سمع يونس ذلك
ولـَّى مـُغاضبا ً - أي غضبانا ً على الله لأنه لم يوقع العذاب بقومه - وسار حتى أتى البحر ، فـرأى
سفينة فأشار إلى ملاحيها فأتوا إليه وحملوه معهم . فلما توسطوا البحر هبت الريح وارتفع الموج ،
فأيقنوا بالغرق ، فقال يونس : يا قوم إن أردتم النجاة فألقوني في البحر ، قالوا كيف نلقيك في البحر بغيرذنب ٍ
جنيته ولا فاحشة ٍ ارتكبتها ؟ قال : أنا المطلوبُ من السفينة ، قالوا : لا نفعل ذلك أبـدا ً .
قال لهم: نقرعُ ومن وقعت عليه القرعة ُ فألقوه في البحر . فأقرعوا ثلاثا ً وهي تقعُ على يونس ،
فقالوا هذا لا نقبله ، قال: فاكتبوا أسماءكم فكل من غا ص اسمه فهو المطلوب ، فغاص اسم يونس ، فقالوا : لا نقبلُ هذا ،
فقال: كل من طفا اسمه فهو المطلوب ، فطفا اسم يونس ، فقالوا : ما بقيَ شيء . فقام يونس فغطى وجهه ببردته ،
وهم َّ أن يـُلقي نفسه في البحر ، ففتح الحوت فمه ليلتقمه
فأوحى الله – تعالى – إلى الحوت : أني لم أجعل يونس قوتا ً لك ، وإنما جعلتُ بطنك سجنا ً له .
فدار يونس إلى الجانب الآخر فوجد الحوت َ فاغرا ً فاه ، فرمى يونس نفسه في البحر فالتقمه الحوت
وغاص في البحر ، فلما رأى يونس ظُلمة بطن الحوت وظلمة البحر وظلمة الأرض قال :
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين . فأمر الله – تعالى – الحوت فلفظه من جوفه ، فأنبت
الله عليه شجرة ً من يقطين ، وجاءت غزالة فسقته من لبنها ، فلما عاد إلى حال الصحة ِ تذكــَّر قومه
وكفرهم فضاق صدره ، فأوحى الله إليه : يضيق صدرك على مئة ألف رجل ٍ يوحدوني ويعبدوني ، فقال :
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، فأمره الله - تعالى أن يتوجه إلى نينوى لأن
أهلها اشتهوا أن يروه . فسار يونس ذلك اليوم فلما أظلم الليل استضافه رجل من قومه يصنع الفخار
فلما انتصف الليل قام يونس يصلي ، فأوحى الله - تعالى إليه : أن قلْ للفاخراني أن يكسر كل ما عنده من الفخار ،
فطلب يونس من الفاخراني ذلك فرفض الرجل ، فألح عليه يونس بالطلب ِ ، فغضب
الفاخراني وقال : يا هذا ما أنت إلا مجنون ، كيف تأمرني أن أكسر شيئا ً قد عملته في أيام ٍ كثيرة ،
ثم أمره بالخروج من بيته ، فخرج لا يدري أين يتوجه ، فأوحى الله - تعالى – إليه : يا يونس لججتَ
- طلبتَ بإلحاح ٍ - على الفاخراني في هلاك فخار ٍ يساوي دينار ، فغضب وأخرجك من منزله ،
فكيف أهلـِكُ مئة ألف ٍ يوحدوني ويعبدوني . فعلم يونس ما أراد الله - تعالى – فقال : لا إله إلا أنت
سبحانك إني كنتُ من الظالمين .
-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 Icon18_email 
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebook


الاشتراك في: الرسائل (Atom)

-سلا ميا ت  قصص ا لقر اء ن -17 %25D9%2582%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%25862 

المشاركات الشائعة


اقسام المدونة

  • [url=http://boloer.blogspot.com/search/label/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA %D8%AA%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%83]معلومات تفيدك[/url] (36)
  • [url=http://boloer.blogspot.com/search/label/%D8%A7%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D9%82%D8%A7%D8%AA %D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%86%D9%8A%D8%A9]اشراقات قرائنية[/url] (17)
  • [url=http://boloer.blogspot.com/search/label/%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7 %D9%88%D8%AF%D9%8A%D9%86]دنيا ودين[/url] (14)
  • [url=http://boloer.blogspot.com/search/label/%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%AA %D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9]فيديوهات اسلامية[/url] (7)
  • صلاتى (5)
  • سنن (2)


المتابعون

GOOGLE+ FOLLOWERS
أرشيف المدونة الإلكترونية







16.06.201314:45:08
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://fareselarap.yoo7.com
 
-سلا ميا ت قصص ا لقر اء ن -17
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فارس العرب :: شات محترم :: فقه ا لمر ا ءة :: تعا ر ف :: تا ر يخ ا لعر ب :: أ حد ا ث أ سلا ميه :: سؤ ا ل و جو ا ب :: قصص ا لآ نبياء-
انتقل الى: